أكدت رئيسة مجلس الأمن الاسري الكويتي السابقه الدكتورة خديجة محميد ان الإمام الخميني قُدّس سره كان رحمة ربانية حفزت مكامن القوة في الشعب الإيراني المقهور بجبروت الشاه محمد رضا بهلوي.
إعادة قراءة المبادئ الموثقة لمدرسة الإمام الخميني هو السبيل الوحيد لمواجهة تحريف شخصية ذلك الإنسان الكبير.
الامام الخميني حالة فريدة في المرجعيات الشيعية والقيادات الإسلامية، فلم يشهد تاريخنا الاسلامي المعاصر شخصية مثله.
ان الإسلام مبتلى اليوم بمنافقين هم أكثر جريمة من "النهروان" الذين يدمرونه باسم الإسلام، ويتساومون مع اعداء الإسلام باسم الإسلام، وفي الحقيقة لنهب ثروات الشعوب المظلومة والمحرومة وسجن أحرار الشعوب.