إن سلمان رشدي حتى لو تاب واضحى زاهد عصره، فانه يجب على كل مسلم أن يجنّد روحه وماله وكل همّه لإرساله إلى الدرك الأسفل.
كان سلمان رشدي فيما دعاه الإمام رحمه الله ورضي الله عنه رمزاً لخطة تتحرك في العالم المستكبر من أجل أن تفسح المجال لمواجهة الإسلام في الصميم،
التوجيهات والارشادات للإمام الخميني (قدس سره) كانت نموذجاً ممتازاً جداً للمسلمين، لأن الامام دائماً طول حياته وطول دعواته وطول جهاده كان يدعو المسلمين الى الوحدة.
افكار الامام الخميني (قدس سره) في يومنا الحاضر معروفة لكل العالم والآن في اي بلد وفي اي قرية يعرف الشعوب شخصية امامنا الراحل.