أوّل الحديث هو أن تقدروا هذه النعمة الكبرى حقّ قدرها، وأن تجهدوا للاقتراب من أهداف هذه الفريضة الفريدة بالتأمل في أبعادها الفرديّة والاجتماعيّة والروحيّة والعالميّة، وأن تتضرّعوا الى المضيّف الرحيم القدير أن يعينكم على ذلك.
الجمعة, أكتوبر 03, 2014 09:57