ليكن سعيكم بين الصفا والمروة سعي صدق وصفاء بحثاً عن المحبوب، فعند الوصول اليه، تنقطع كل الصلات بالدنيا، وينهار كلّ شك وريب، ويزول كلّ خوف ورجاء حيواني.
ID:
37102
|
Date:
2016/09/28