استطاع آية الله الخميني، ان يبعث على حركة كل شئ، ومع ان الاصولية الاسلامية كانت متواجدة قبله، الاّ انه تمكن من تبديلها الى قوة سياسية ثورية من مراكش (المغرب) الى اندونسيا، لتكون اداة ضغط على الانظمة المادية والعلمانية، وتزلزل حكام الخليج الفارسي، اهل النفط، المنافقين.