وقد برهنت قيادة الإمام الخميني (قدس سره) على ان المرجعية قادرة على الاستجابة لآمال الشعب، وترجمة طموحه لإقامة العدل وترسيخ الحق وفق القيم الإسلامية. على خلاف مايحاول ان يطرح في الاعلام من ضعف المرجعية وتشاؤمها عن العمل السياسي والانصراف إلى العبادات والاشتغال في حدود الصلوات والمساجد فقط.