لقد كان الامام الخميني (قدس سره) و(قُدس ايران) عاشقين، كلّ منهما يعشق الآخر. وقد اشتهر ذلك بين الجميع. في الواقع كانت العلاقة بين تلك الشخصيتين، علاقة مُريد ومُراد. ففي الايام التي ارتحل فيها قائد الثورة، وخلال سفرات قامت بها زوجتي لسيدة الثورة، كانت تجدها متأثرة ومتألمة وكان فراقها للسيد الجليل، الفذ، مؤلماً جداً، على عكس ما كانت تتمتع به، عادة، من قوة ونشاط.
الإثنين, يناير 22, 2024 05:00
المزید