الجهاد والشهادة في فكر الامام الخميني

يقول الله تعالى في محكم آياته: "الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ"1.

صاحب القلب الصغير..الذي يفوق المئات من ألسنتنا

إن قائدنا هو ذلك الطفل ــ ذو الاثني عشر عاماً، صاحب القلب الصغير، الذي يفوق المئات من ألسنتنا وأقلامنا فضلاً ــ الذي حمل قنبلته ورمى بنفسه تحت دبابة العدو ففجّرها، محتسياً شراب الشهادة".

شهيد آخر علی طريق الحق

القيادة المعنوية للإمام الخميني فی الدفاع المقدس

القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني في الدفاع المقدس

من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة الدفاع المقدس وذلك لمدة ثمان سنوات.

الشاهد، المبشر، النذیر (القسم الثاني)

الكمال المطلق هو المعشوق‏..

إنّ عشق الكمال من الأمور الفطرية التي جبلت عليها سلسلة بني البشر بأكملها, بحيث إنك لن تجد فرداً واحداً في كل المجموعة البشرية يخالفها.

قلق أهل القصور وهدوء أهل الأكواخ‌