الجهاد والشهادة في فكر الامام الخميني

يقول الله تعالى في محكم آياته: "الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ"1.

حول رسالة الإمام (قدس سره) إلى غورباتشوف

كان يكتب احياناً ستين رسالة

حصاد الطوفان .... (9)

أعينوا الصبي على الصعود إليّ

طوال أيام إقامة الإمام في مدرسة علوي كانت الوفود الجماهيرية تتدفق لزيارته باستمرار "الرجال صباحاً والنساء عصراً"، وكانت شدة الإزدحام تؤدي إلى إغماء بعض الزائرين وأحياناً إلى نقلهم إلى المستشفى..

التوجه لله لا يعني الاعتزال

إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف في جهاد نفسه وتأديبها، وكان المطيع لله تعالى، حتى حينما كان في المستشفى وفي وضع صحي صعب، لم يمنعه ذلك من القيام لله تعالى ذاكراً عابداً متهجداً.

المعالم العامة لخط الإمام

"أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً".

السنوار يحرق أعصاب إسرائيل وحماس تُحقّق انتصارات داخلية وإقليمية ودولية لا تُحصى