احترام شقيقه الأكبر كأحد الأساتذة

احترام شقيقه الأكبر كأحد الأساتذة

لقد شهدنا مراراً عن كثب، الاحترام الفائق الذي كان يوليه الامام لآية الله بسنديده.. كان بسنديده موضع احترام الامام بصفته الشقيق الاكبر و استاذه خلال مرحلة الطفولة والحداثة، و قيامه بمقام الابوة. وكان لقاء الامام مع شقيقه الاكبر يتمحور في الغالب حول السؤال عن احواله والتعرف على أخباره و همومه ، دون التطرق للقضايا السياسية ومعاناة العالم الاسلامي. (حجة الاسلام رحيميان، مقتطفات من سيرة الامام  الخميني، ج1، ص13).


ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء