لسنا ضد الاذاعة، انّما ضد الفحشاء، ولسنا ضد التلفزيون انما ضد كل ما يخدم الاجانب في ابقاء شبابنا متخلفين، وضد كل ما يؤدي الى تبديد طاقاتنا البشرية.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء