الامام الخمینی جدّد الدین ببث المحبة و أنه كان قوي الارادة و التصميم

الامام الخميني جدّد الدين ببث المحبة و أنه كان قوي الارادة و التصميم

اكّد المفكر الكويتي عبدالمحسن الانصاري علي دور و شخصية الامام الخميني الفذة و قال ان الثورة الاسلامية هي اهم حدث في القرن العشرين و أن الامام الخميني جدّد الدين لا بالسيف بل بالوردة و العطف و أنّ البسمة من سمة هذا الانسان العظيم.

اكّد المفكر الكويتي عبدالمحسن الانصاري علي دور و شخصية الامام الخميني الفذة و قال ان الثورة الاسلامية هي اهم حدث في القرن العشرين و أن الامام الخميني جدّد الدين لا بالسيف بل بالوردة و العطف و أنّ البسمة من سمة هذا الانسان العظيم.
و أضاف عندما توفي هذا الانسان اصبحنا كلنا يتامي و و لكن بعون الله تعالي جاء الامام الخامنه اي ليكون قائد هذه الحركة العظيمة.
و حول بساطة و ارادة شخصية الامام قال: عندما نذهب الي النجف و نشاهد غرفته و مكتبته نشاهد فيها البساطة الخاصّة و الارادة و التصميم.
و  اشار الي خطر الارهاب التكفيري في العالم و مواجهة هذا الخطر من خلال الاستفادة من افكار و آراء الامام و و قال: الامام الخميني عنده  كلمات و كتب في توحيد العالم الاسلامي و أكد على وحدة الكلمة و وصّانا علي فلسطين و علي المسلمين المستضعفين في بقاع الارض و من هذا الانطلاق نحن نستطيع ان نستفيد من نصائح و افكار الامام و مكافحة التطرف و ننصح الشباب بعدم اتباع العلماء الذين باقوالهم يفرّقون هذه الامّة.




ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء