ليكن سعيكم بين الصفا والمروة سعي صدق وصفاء بحثاً عن المحبوب، فعند الوصول اليه، تنقطع كل الصلات بالدنيا، وينهار كلّ شك وريب، ويزول كلّ خوف ورجاء حيواني.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء