نسأل الله تعالى أن لا يأتي بذلك اليوم الذي تصبح فيه سياستنا الادبار عن الدفاع عن المحرومين والإقبال على دعم الأثرياء والرأسماليين، أعاذنا الله من ذلك؛ لأنّه ينافي سيرة الأنبياء وأمير المؤمنين والأئمة المعصومين (ع)، فعلماء الدين أجلّ من ذلك ويجب أن يبقوا كذلك. انطلاقاً من أنّ القضاء على الحرمان والفقر عقيدتنا (صحيفة الامام، ج 20، ص 275).

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء