إنني أقول مرة أخرى، إن قبول هذا القرار(598)، هو لي أكثر قتلاً من اسم، ولكنني راضٍ برضاء الله، ومن أجل رضاءه شربت هذه الجرعة. أمَّا الأمر الذي يجدر ذكره بشأن الموافقة على القرار الدولي فهو أن مسؤولي الوطن، هم الذين اتخذوا قرار الموافقة بأنفسهم، ولم يكن لأحد أو لدولة دور في هذا الأمر.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء