كم هم سعداء أولئك الذين يمضون العمر في خدمة الإسلام والمسلمين، وينالون في آخر العمر الفاني، الفيض العظيم الذي يتمناه عشاق لقاء الله

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء