التعبئة شجرة طيبة زرعها الامام الخميني

التعبئة شجرة طيبة زرعها الامام الخميني

اكد امين مجمع تشخيص مصلحة النظام في الجمهورية الاسلامية الايرانية محسن رضائي بان التعبئة (البسيج) تتمثل في اضفاء الطابع الشعبي على الامور والتي اثبتت اهميتها في مرحلة الدفاع المقدس.

اكد امين مجمع تشخيص مصلحة النظام في الجمهورية الاسلامية الايرانية محسن رضائي بان التعبئة (البسيج) تتمثل في اضفاء الطابع الشعبي على الامور والتي اثبتت اهميتها في مرحلة الدفاع المقدس.
وكتب رضائي في مدونة له على موقع التواصل الاجتماعي "اينستغرام" لمناسبة اسبوع التعبئة: ان التعبئة شجرة طيبة زرعها الامام الراحل (رض) في قلوب شبابنا. التعبئة تعني الإقدام والاقتحام. تعني تبلور القيم الالهية والانسانية. تعني كسر هيبة القوى الدولية والتندر بقدراتها الفارغة. التعبئة تعني الوعي والبصيرة. التعبئة تعني البقاء في الساحة بوعي وبصيرة كي يجهض شعبنا المؤامرات ولا يذهب في التاريخ الى الهامش. التعبئة لا تفكر سوى بالتضحية والايثار والشهادة.
واضاف: ان التعبئة هي صيغة اضفاء الطابع الشعبي على الامور والتي اثبتت اهميتها في مرحلة الدفاع المقدس. هذه الصيغة تكون فاعلة في الاقتصاد والصناعة والزراعة ايضا وبامكانها ان تؤدي الى ايجاد التحول في الامور. لكننا لم نستفد منها كما ينبغي لحد الان. لو تمكنا من اشراك الشعب في الاقتصاد فبامكاننا ايجاد التحول والازدهار في اقتصاد البلاد والمنطقة.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء