أوصي شباب بلدنا الأعزاء، هذه الثروة والذخيرة الإلهية العظيمة، وهذه الزهور الفواحة والبراعم الواعدة للعالم الإسلامي؛ بأن يدركوا قدر وقيمة اللحظات الحلوة لحياتهم، وعليهم أن يعدوا أنفسهم لجهاد علمي وعملي كبيرين حتى تحقيق الأهداف السامية للثورة الإسلامية

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء