ما أود أن أوصي به جميع شعوب العالم والأجيال القادمة وعلى الخصوص الشعب الإيراني العزيز، التنبّه إلى هذه المسألة المهمة والأساسية وهي أن الإسلام يتعارض كلية مع مصالح وأهداف القوى الكبرى. وعلى هذا سيعمل هؤلاء إمّا على إزالته من الوجود وإمّا على تشويهه وإعطائه صورة محرّفة تتناسب مع أهدافهم ومصالحهم.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء