آمل أن تكونوا جميعاً مؤمنين بالإسلام وبالجمهورية الإسلامية وفي هذه الحالة يكون مسيركم جميعاً واحداً حتى ولو اختلفت عقائدكم في بعض الأمور واختلفت أساليبكم‏

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء