أن الاختلاف مهما كان فهو مدمر. وإذا ما وصلت القوى المؤمنة بالثورة، حتى تحت عناوين الفقه التقليدي والفقه الحركي، إلى مستوى الفئوية والجبهوية، فان ذلك سيشكل بداية الطريق لاستغلال الأعداء ID: 73890 11/05/2022