إنّ لدى الاسلام كل شيء لهذا الإنسان، أيّ انّ لديه اطروحة له في كلّ مراتبه بدءاً من مرتبة الطبيعة والى ما وراء الطبيعة، بل وحتى عالم الألوهية.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء