للإنسان بعدان: أحدهما معنوي والآخر ظاهري ومادّي، وللإنسان في بعده المعنوي نوع من التعاليم، وفي بعده الظاهري والمادي نوع آخر من التعاليم. وإذا اجتمع هذان النحوان ظهر للوجود إنسان بتمام المعنى‏ (صحيفة الامام،ج8،ص179)

للإنسان بعدان: أحدهما معنوي والآخر ظاهري ومادّي، وللإنسان في بعده المعنوي نوع من التعاليم، وفي بعده الظاهري والمادي نوع آخر من التعاليم. وإذا اجتمع هذان النحوان ظهر للوجود إنسان بتمام المعنى‏ (صحيفة الامام،ج8،ص179)

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء