الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ على الهدوء والاستقرار في الأمة ومضى في طريقه إلى الأمام على هذا النهج، نهج جده أمير المؤمنين علي (ع).

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء