من وجهة نظر الإمام الخميني، أن الحكومة الإسلامية تتباين من حيث التشكيلات والاركان تبايناً أساسياً مع الانظمة السياسية المعاصرة فضلاً عن الاختلاف الظاهري في التطلعات والأهداف.
لقد تحقق لنا النصر لان الجميع توجهوا الى الله وسعوا الى الشهادة، فالاسلام هو الذي اتاح لنا النصر والا فنحن عاجزون في مقابل قدرة اولئك، وعلينا من الآن فصاعدا ان نحافظ على سر انتصارنا المتمثل في قدرة الاسلام ووحدة الكلمة.
مقتطفات من وصية الامام الخميني (قدس سره) السياسية – الالهية.
الشعب له دورفي الحكومة الاسلامية، والحكومة التي لاتستند الى الشعب، لاتُعتبر حكومة شرعية! وقد اكّد الامام الخميني، ذلك، مراراً في خطبه الكثيرة قُبيل انتصار الثورة الاسلامية وبعدها.