ألا يا حرس العصر الحاضر والثورة الإسلامية اقتدوا بإمام الأمّة (ولي العصر عجّل الله تعالى فرجه الشريف)وحارس القرآن الكريم والإسلام العزيز، وأدّوا حراستكم للثورة الإسلامية أداءً حسنا.
هو الامام الذي أنيطت به مهمة الانتقام والثأر لجميع الانبياء والاولياء والمؤمنين في طول الزمان وعرض المكان..
«في المناجاة الشعبانية: (الهي هب لي كمال الانقطاع إليك وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حجب النور). إهدنا لأن تخرق أنظار قلوبنا وأبصار قلوبنا حجب النور لتصل إليك.