يجب علينا اليوم أنْ نذهب جميعاً إلى صناديق الاقتراع وننتخب جميعاً الأشخاص الملتزمين بالإسلام والّذين لا يحملون ميولاً يساريّة أو يمينيّة فيبيعونا لهذا الطرف أو ذاك.
الامام الخميني (قدس سره) كمؤسس للجمهورية الاسلامية الايرانية، كانت له نظرة خاصة وشاملة، لما للشعب من حقوق.
على الرغم من تركيز الحكومة كل اهتمامها على حل هذه المشكلات، إلا أنها كثيرة جداً، لدرجة أنه لايمكن حلها إلا بتعاون وتنسيق كافة أفراد الأمة.
الشعب له دورفي الحكومة الاسلامية، والحكومة التي لاتستند الى الشعب، لاتُعتبر حكومة شرعية! وقد اكّد الامام الخميني، ذلك، مراراً في خطبه الكثيرة قُبيل انتصار الثورة الاسلامية وبعدها.