قاد الإمام الخميني الدفاع المقدس للشعب الايراني في ظروف كانت إيران تعاني رسمياً من الحصار التسليحي الذي فرضته أميركا واوروبا، وكانت مضطرة احياناً للعمل لعدة اشهر من اجل الحصول على قطعة غيار واحدة لاحدى طائراتها.
متى ما كان الإمام الخميني ينادي للتوجه الى الجبهات كان عمالنا يشكلون قسما كبيراً من المجاميع التعبوية.
كما انّ انتصار الثورة الاسلامية، كان بقيادة حضرة الامام الخميني (قدس سره)، كان الدفاع المقدس، ايضاً، متواصلاً بارشاد وقيادة سماحته.