الشيعة والسنة اخوة بعضهم لبعض

في بيان للامام الخميني (قدس سره)، في الرابع عشر من ربيع الاول سنة 1399 هـ.ق، بمناسبة اسبوع الوحدة، اصدره، مخاطباً فيه الشعب الايراني، ومشيراً الى ان الشيعة والسنة اخوة بعضهم لبعض.

لا نتردد في الدفاع عن الأمام (قده)، ولا نتلعثم. اننا نعتقد من الصميم بحقيقة الإمام وحقانية طريقه

سر انتصارنا يكمن في أن ثورتنا لم تكن سياسية فقط

إن سر انتصارنا يكمن في أن ثورتنا لم تكن سياسية فقط ولم تكن من أجل النفط فقط بل كان لثورتنا ناحية إسلامية ومعنوية محضة، فقد كان شبابنا كما كان المسلمون في صدر الإسلام يتمنون الشهادة ويستقبلونها، لقد كان شبابنا يعتبرون الشهادة سعادة.

النداء الذي وجهه الإمام الخميني (قده) إلى الشعب و الجيش العراقي ، عند بدء الحرب المفروضة

الحب والاخلاق في سلوك الامام

كانت العبادة من اهم ما يرفو اليه الامام، خلال اشد لحظات مرضه وبعد العملية الجراحية وما كان يمر به في تلك الفترة، حيث لايمكن وصف ذلك بالكلمات، الاّ ان مشاهدة اللحظات المذكورة تكوّن لدى اي فرد اكبر درس واجمل ذكرى، تستطيع البقاء في الذهن، بما تحمله من حب وخلوص واضح للعيان بصورة كاملة.

مصلحتكم هي مصلحتنا ومصلحتنا هي مصلحتكم

اشار الامام الخميني (قدس سره)، خلال لقائه برجال الدين السنة الاكراد، في التاسع من خرداد، عام 1360 هـ.ش (1981م)، في حسينية جماران، اشار الى عوامل الاختلاف والتفرقة بين اهل السنة والشيعة، قائلاً:

لا استطيع السكوت عندما يستدعي واجبي الشرعي

اجابة الامام لطلب العقيد مولوي "لا استطيع السكوت، عندما يستدعي واجبي الشرعي ذلك في اي مكان".

التخطيط للحرب بواسطة القوى الاستكبارية..

بانتصار الثورة الاسلامية، انتهت سلطة 30سنة لأمريكا على الثقافة، الاقتصاد، السياسة والقوات المسلحة الايرانية، مما تسبب في تناثر ماكانت تحلم به امريكا للعودة الى التسلط ثانية على ايران.