الامام الخميني والناس

الحرية في خط الإمام قدس سره

الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو دين الفطرة فنجد أن النصوص الإسلامية تتواءم مع هذه الفطرة، عن الإمام علي عليه السلام: "أيها الناس إنَّ آدم لم يلد عبداً ولا أمة، وإنَّ الناس كلهم أحرار".

ذكرى ميلاد ريحانة الرسول(ص)وعقيلة الولاية وام الامامة(ع)السيد فاطمة الزهراء(س)

إن جميع الأبعاد المتصورة للمرأة والمتصورة للإنسان قد تجلت في فاطمة الزهراء سلام الله عليها.

العلماء في رؤية الامام الخميني قدس سره الشريف

لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً "لا شرقية ولا غربية" يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه إلا ظلّ العمامة السوداء ولم يعرف بدنه إلا لباس العلماء.

حصاد الطوفان .... (9)

المعالم العامة لخط الإمام

"أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً".

الإمام الخميني (قدس) ونهجه

إن الحديث عن شخصية الإمام الخميني (قدس) ونهجه هو حديث عن الإسلام الرسالي والتدين الواقعي والشخصية النموذجية التي انعكست فيها كل المقومات العلمية والعملية للإنسان الذي يصدق عليه انه الإيمان الناطق.

القدس و الوحدة في فكر الامام الخميني