ألم يدرك القادة بعد، ان المفاوضات السياسية مع الساسة المحترفين والجناة التاريخيين، لن تنقذ القدس وفلسطين ولبنان، وانها تزيد الجرائم والظلم.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء