انّ النبي الأكرم(ص) كان متيقناً انه من المستحيل أن يكون احداً نظيراً للإمام أمير المؤمنين- عَليهِ السَلام- بكل ماتحمله الكلمة من معني، لكنه عيّن مثالًا للحاكم على الآخرين ليقتربوا من كماله
عيد الغدير هو اليوم الذي حدد فيه النبي الأكرم- صلى الله عليه وآله وسلم- أمر الحكومة وبيّن مثال الحكم الإسلامي إلى الأبد كاشفاً أن القدوة للحاكم الإسلامي هي هذا الإنسان الأسمى المختار إلاهياً.
نفخر بأن إمامنا الخميني الجليل رفع راية الولاية.
الملائكة يضعون اجنحتهم تحت قدم أميرالمؤمنين (ع)لأنّه رجل ينفع الاسلام، وينصر الاسلام ويعظمه، وقد انتشر الاسلام في الدنيا و اشتهرفي العالم بواسطته، وفي ظل قيادته وجد المجتمع المحترم والحر، والمملوء حيويّة وفضيلة.